[b]س- " وثقت شجرة الدر العلاقة بين زوجها الصالح نجم الدين وبين قومها الخوارزمية وأصبحوا عونا قويا له فى حروبه "
- لماذا وثقت شجرة الدر بين زوجها وبين أهلها من الخوارزمية ؟
جـ - ليكونوا له عونا قويا فى حروبه وليكونوا قوة تمكنه من تحقيق أحلامه .
2- هات مرادف ( وثقت ) و جمع العلاقة ) .
جـ - قوت ودعمت – العلاقات .
س- " وبينما كان نجم الدين منهمكا فى مواجهة الأعداء على أحد الثغور أقبلت إليه الأنباء تعلن وفاة أبيه الكامل فى الثانى عشر من شهر رجب سنة 635 من الهجرة , واتفاق الأمراء على ..... "
1- هات مرادف ( منهمكا ) ومفرد ( الثغور ) .
مستغرقا – الثغر .
2- متى توفى الملك الكامل ؟
جـ - فى الثانى عشر من شهر رجب سنة 635 من الهجرة
س - علام اتفق الأمراء ؟
جـ- اتفق الأمراء على :
أ- توليه سيف الدين بن سوداء بنت الفقيه ملك مصر و الشام باسم العادل .
ب- أن ينوب عنه فى دمشق ابن عمه الجواد مظفر الدين يونس بن مودود .
جـ - يبقى نجم الدين كما هو أميرا على الثغور بالشرق .
س _ " وقع هذا الخبر على نفسه وقع الصاعقة ليس لأنه فقد ملك مصر , ولكن لما ينتظر هذه الدولة المترامية الأطراف من تفرق وتمزق .."
1- هات مرادف ( وقع – المترامية ) وجمع ( الصاعقة ) ومفرد ( الأطراف ) ومضاد ( تفرق ) . (أثر – المتسعة ) ال(صواعق ) – ( الطرف ) – ( تجمع )
2- ما الخبر المتحدث عنه فى العبارة ؟
جـ - هو توليه سيف الدين بن سوداء ملك مصر و الشام و أن يظل نجم الدين كما هو أميرا على الثغور بالشرق و أن يكون مظفر الدين نائبا عن الملك على دمشق .
3- ( على نفسه ) على من يعود الضمير فى ( نفسه ) ؟جـ - يعود على الأمير نجم الدين .
4- ما دافع الأمراء إلى موافقتهم على توليه سيف الدين ملك مصر و الشام ؟
جـ- ليهبوا مسرعين ليحققوا أطماعهم ويمزقوا الدولة بينهم منتهزين ضعف الملك الجديد وضعف الإدارة التى تتولى أمره
5- فيم كان نجم الدين يفكر بعد توليه أخيه العادل ملك مصر ؟ وما أثر ذلك عليه ؟
جـ - كان يفكر فى مصير هذه الدولة المترامية الأطراف وما ينتظرها من تفرق وتمزق وتشاحن بين الأمراء لتحقيق أطماعهم وهذا سيؤدى إلى ضعف الدولة و يشجع الروم و التتار عليها .
وقد كان لذلك شديد الأثر عليه فقد ضاق صدره بذلك الحال .
6- مم اشتكى نجم الدين لشجرة الدر ؟
جـ - من وصول ملك مصر إلى سيف الدين ودمشق للجواد وهو على الثغور و أن هذا التدبير سيودى بهم جميعا لتكون الفرصة قائمة للأمراء ليثبوا إلى مطامعهم القاتلة مما يؤثر على تماسك الدولة أمام الأعداء .
س- " اتفق الأمراء على هذا الإثم ليثبوا من خلفه إلى مطامعهم القاتلة , وإذا طال بنا الوقت ولم نصنع شيئا , مكنا الأعداء من رقابنا وسلمناهم مقاتلنا ".
1- هات مرادف ( الإثم ) ومفرد ( مطامعهم ) ومضاد ( اتفق ) .
جـ- ( الذنب ) – ( مطمع ) – ( اختلف ) .
2- ما القرار الذى اتخذه نجم الدين نتيجة تفكيره فيما جاء بالفقرة ؟
جـ - الانسحاب من حصار الرحبة وذلك ليتفرغ لحل المشاكل التى ظهرت أمامه .
3- ما موقف شجرة الدر من هذا القرار ؟
جـ - وافقت على هذا القرار و أعلنت ضرورة إنفاق الوقت فى عمل مجد .
س – " وكانوا قد اختلفوا مع نجم الدين بسبب مطامعهم الواسعة وبيتوا أمرهم على الانتقاض عليه , فلما سنحت لهم الفرصة انتهزوها وشقوا عصا الطاعة . وأسرعوا إليه عندما علموا بانسحابه وهاجموه وتغلبوا على رجاله , وهموا بالقبض عليه , فتمكن من الإفلات منهم "
1- القوة سلاح ذو حدين ظهر فى علاقة نجم الدين مع الخوارزمية . وضح ذلك .
جـ - أنهم اختلفوا مع نجم الدين بسبب مطامعهم الواسعة وبيتوا أمرهم على الانتقاض عليه وشقوا عصا الطاعة ففقد قوة تسانده وتركوه ضعيفا – وفى حال مساندتهم له فهم قوة عظيمة تساعده على تحقيق آماله .
2- هات مرادف ( سنحت – انتهزوها – الإفلات ) و جمع ( الفرصة ) ومضاد ( الطاعة )
جـ - ( ظهرت واتيحت – استغلوها – الهرب ) – ( الفرص) – ( المعصية ) .
س- " اشتد الأمر بنجم الدين , وجلس يفكر , وشجرة الدر بجانبه , ثابتة لا تفارقها ابتسامتها الواثقة , تحدثه وتقول له بصوتها الحنون : ( لا بأس على مولاى مما يرى ! هذا خطب يسير بجانب عزم مولاى وحيلته الواسعة ) ".
1- هات مضاد ( الواثقة ) و جمع ( خطب ) .جـ - ( المترددة ) – ( خطوب ) .
2- ما الذى تعكسه هذه الفقرة من شخصية شجرة الدر ؟
جـ- تعكس ثبات شخصيتها ووقوفها بجوار زوجها فى المواقف العصيبة وتطمئنه وتشد من عزمه وقررت أن تدبر خطة لتوفر القوة لزوجها ورد أهلها الخوارزمية إلى جانب نجم الدين .
س – " وقد رأى مولاى نجم الدين رأيا ينقذنا ويفك أسرنا , ويخلص الناس مما هم فيه من الضنك و العنت من هذا الحصار , لكن التنفيذ يحتاج إلى حرص ودقة وجرأة ومهارة وحسن تصرف " .
1- من المتحدث ؟ ومن المتحدث إليه ؟
جـ - المتحدث ( شجرة الدر ) و المتحدث إليه ( القاضى بدر الدين الزرزارى قاضى سنجار .
2- هات مرادف ( الضنك – العنت ) ومضاد ( حرص – حسن ) .
جـ - ( الضيق – المشقة ) – ( تهور - سؤ ) .
س – " أيتفضل مولاى و يترك لى تدبير هذا الأمر , فلعلى أنجح فيه ؟ "
1- من المتحدث ؟ ومن المتحدث إليه ؟
جـ - المتحدث ( شجرة الدر ) و المتحدث إليه ( الأمير نجم الدين ) .
2- ما التدبير الذى قدمته المتحدثة ؟
جـ - أرسلت إلى قاضى سنجار وحملته رسالة إلى قومها الخوارزمية تستميلهم لمساندتها ومساندة سيدها نجم الدين وهى ضامنة لكل ما يفرضون .
2- لماذا تم اختيار القاضى بدر الدين الزرزارى قاضى سنجار إلى الخوارزمية ؟
جـ - لينفذ خطة شجرة الدر فى استمالة قومها الخوارزمية لمساندتهم .
ولكونه حريصا دقيقا جرىء ماهرا لديه حسن التصرف
3- تردد القاضى بدر الدين قليلا فى تنفيذ المهمة المكلف بها فكيف طمأنته شجرة الدر ؟
جـ - بأنه لن يخرج من باب القلعة الذى يترصد فيه الخطر بل سيربط بالحبال ويدلى من السور فى حالك الظلام من مكان بعيد عن عيون الراصدين .
س- كيف استمالت شجرة الدر قومها الخوارزمية لنجدة نجم الدين بعد أن خذلوه وانتقضوا عليه ؟ جـ -متروك للطالب
س- " فهوم القاضى برأسه وهو يقول فى صوت خفيض " ( يمكن با مولاى ) ثم مس لحيته بأصابعه , فابتسمت شجرة الدر وأسرعت قائلة وتستغنى عن هذه اللحية مؤقتا يا بدر الدين "
1- هات مرادف ( هوم ) ومضاد ( خفيض ) وجمع ( اللحية ) .
جـ - ( أشار ) - ( مرتفع ) – ( اللحى ) .
2- ما الهدف من حلق اللحية ؟جـ - حتى لا يتعرف عليه أحد و لاينتبه إليه إنسان وهو يؤدى مهمته المكلف بها .
3- علام يدل هذا الطلب من شخصية شجرة الدر ؟
جـ - على الذكاء وحسن التدبير و التفكير السليم .